Marknadens största urval
Snabb leverans

Böcker utgivna av Sharjah Department of Culture

Filter
Filter
Sortera efterSortera Populära
  • av &#1583, &#1608, &#1606, m.fl.
    239,-

    ليس بعيداً ما يراهُتحتَ شرفةٍ... من اضطراب خافقٍفي صدرهِ.يأتيه عند كل نبضةٍ، وعندَ كُلِّ وقْــفَهْ،من موج بَحْرِهِبِصُوَرٍ شتَّىتعيد الغابر الدفين صُدْفهْعن حالِ ما ترفعُهُ الأمواجُ

  • av &#1583, &#1575, &#1610, m.fl.
    185,-

    غَرانيقُ هَذي النصوصُ وهذي السطورُ فَحيحُ اللَّهَبْغرانيقُ هذي النصوصُ بناتُ الغضَبْنفختَ بنايِكَ قلتَ لأعزفَ حُرْقَتيَ المُشتَهَاةحرقتَ القَصَبْ

  • av &#1583, &#1575, &#1587, m.fl.
    199,-

    ليس دمعاً.. وضمّ قلبي نشيجهْيا له الشوق حين أحسو مزيجهْ!يا له الطرف! ترجم الدمع لمعاًخدعة العين حين تبّتْ وشيجهْبـــدأ الآن مـا أسـمــــــيه مــوتــاًهادئاً رغم ما يثير ضجيجهْوالردى الآن لن يصير حياةإن غزلنا من الأماني نسيجهْفاقتلوني كما أحبّ.. اقتلوني

  • av &#1583, &#1585, &#1608, m.fl.
    175,-

    شعرتُ عندما حاولت إزاحة سريري وتغيير اتجاهه ليصبح وجهي مقابلاً للنافذة، أنّي أغيّر العالم، وأحوّل غرفتي إلى مصنعٍ للأحلام، إلى مسرحٍ أستطيع الوقوف عليه كامرأةٍ كاملة والغناء بصوت عالٍ، فأجلب السماء إليّ بنظرة واحدة، بكلمة تُغنّى، كاسمي، لكن هناك أمّي خارج الغرفة، وأمّي لا تشبه بقيّة الأمهات. فهي تراقب أي تغييرٍ يحدث بحرصٍ كبير، تضع دائماً مقصاً في جيبها؛ لأنّها كما تقول لا تثق بالريش الذي ينبت فجأة.

  • av &#1578, &#1575, &#1610, m.fl.
    179,-

    فِكْرتي مستعدّةٌ وبدونيأنْ تُساوي بالشكِّ فعلَ اليقينِحَيَّرتْني! لا بُدّ من خللٍ إذْليسَ حُلْماً وقد فَرَكْتُ جفونِيكلُّ هذا لأنّني كنتُ حُرّاًتاركاً همّتي بقاعِ السكونِكائناً حيّاً مثلَ نهرٍ حكيمٍجنّنتْهُ الظنونُ تلوَ الظنونِكنتُ نهراً لكنّها تَرَكَتْنِيكدْتُ من رِيبتي أقولُ خُذِينيخيّبَتْ ظنّي فكرتي غيرَ أنّي

  • av &#1583, &#1608, &#1575, m.fl.
    175,-

    يسّاءلونَ - اندهاشاً فيكَ - هل عَرَجَا؟!راودتُ بالحبِّ سقفَ الشعر فانفرَجالم أصعدِ الغيمَ باسمِ الماءِ قافيةًحتى اتخذتُ نقائي صوبهُ دَرَجَاوجرّتي لغة القرآن مترعـــةهدي القلوب (ولم يجعل له عوجا)لم أقبسِ النارَ في طورِ الرُّؤى وَلهاًحتى رعيتُ قطيعَ المشتهى حججاألقيتُ في لُجّة المرآة طعمَ فمي

  • av &#1583, &#1575, &#1607, m.fl.
    185,-

    لأنكِ تمشينَ مشيَ الوريدتمكّنتِ من ناطحاتِ دمـــيلأني ارتباكُ المسافةِ بينيوبينكِ؛ أنسى لمن أنتمي!لأنّ النهــــــايةَ أن تفهمينـــيأعيــــذكِ بالحبِّ أن تفهمِيلأنكِ مُعظمُ هذِي الخلاياسآوي بِكلِّي إلى مُعظَميتَفوحين من ذكرياتي بريقاً

  • av &#1585, &#1575, &#1588, m.fl.
    185,-

    وحدي، بلا مَنفىًولا أوطانِ لا تُقلقي الزيتونفي أغصاني وردٌ بنافذةِ الغياب ودمعةٌ زُلفى إليكِفرتِّلي قُرآني في الحب ما يكفي لكي تتأمَّلِي صَوتيوأن تتحسَّسِي جدراني

  • av &#1585, &#1608, &#1607, m.fl.
    195,-

    كَنَهْرٍ يَـتَمَطَّىلِيُبَاعِدَ بَيْنَ مَنَابِعِهِوَفَنَاءِ الرُّوْحْأَطَلَّتْ؛ بِصَفَاءِ الْعَيْنَيْنِ الزَّرْقَاوَيْنِامْرَأةٌ تَدْرِي ما كُنْهُ الأُنْثَىوَحَنِيْنَ الْوَقْتِ إلَيْهَا - حِسُّكَ بِالدُّنْيَا.. قَالَتْ؛زِلْزَالٌ مَرْكَزُ بُؤْرَتِهِحَيْثُ الأَقَدَامُ تُشَارِكُ

  • av &#1583, &#1575, &#1605, m.fl.
    185,-

    ثمَّ أغنيةٌ في الطَّريقِ ستهزِمُ عينَكَ ساكِنةًكَي تُفتِّشَ فِي بيتِها عَنْ حنينٍ أسيرٍوعاطفةٍ يأكُلُ اللَّيلُ مِنْ كفِّهاوفتاةٍ تُمشِّطُ شعرَ وعودِكَ ضاحكةًوبِلادِكَ سائِلةً عَنْ غيابِكَ مُقْلَقةًوزمانٍ لطِيفْثمَّ أغنيةٌ سَوفَ تقلبُ أسفلتَ قَلْبِكَ رِيفْهارِباً نحوَها مِنْ عُيونِ الحقيقةِ

  • av &#1583, &#1585, &#1608, m.fl.
    245,-

    إلى دمْعةٍ في مَهبِّ الجراحِتدَلّتْ، على حزْنِها صَادقةْ!!إلى عَابرٍ في الغَرامِ انْكساراًولمّا تزلْ.. رُوحُهُ شَاهِقةْإلى مَنْ يُصادقُ دمْعَ المَنافيلكي يلْتقي في الأسى خَالقَهْإلى ورْدةٍ في فيافي المَجَازِتُنـــــازعُ أشْواكَها المَارِقةْ

  • av &#1583, &#1575, &#1605, m.fl.
    249,-

    كَقَصِيدَةٍ لَم تَحتَمِل بُعدِيسِوَى فِي طَيِّهَاقَدَراً وُلِدتُ مَعَ الصَّدَىوَمَعِي صَبَاحٌ مِن فَرَادِيسِ الـمَدَىأَلهَبتُ نَايَ الرُّوحِ..أَنَّثتُ النَّدَىأَنجَبتُ أَوَّلَ دَهشَةٍ فِي لَحظَةٍوَقَرَأتُ كَفَّ النُّورِثُمَّ هُوَ اهتَدَى

  • av &#1583, &#1608, &#1606, m.fl.
    175,-

    دهرُ القصيدةشاطئ الأشواق!حيثُ المناسكُلجةُ الإغراقِ أنا متعب..وسفينتي ورقية أأخوضُ قاعَ البحرِ في أوراقي؟

  • av &#1583, &#1575, &#1605, m.fl.
    195,-

    كثيراً من الوَجْد ما أنْزِفُلكي تَتَجلَّى بها الصحُفُأسيلُ مع الحرف في نغماتٍمن الشوق يَكتبها الشغَفُأجوبُ سماء المجاز إليهالعلِّي من النبع أَرتشِفُعيونٌ تناهى إليها الجمالفكانتْ به فوقَ ما يُوصَفُ!!

  • av &#1583, &#1578, &#1585, m.fl.
    175,-

    الشِّعْرُ مِرْآةُ عُمْري، كُلُّ خَاطِرَةٍنَمَتْ بِبُسْتانِ رُوحِي، أَشْرَقَتْ فِيهِلَا أُبْصِرُ الكَوْنَ إلّا مِنْ نَوافِذِهِوَلَسْتُ أَسْمَعُ مَا لَمْ أُدْعَ مِنْ فِيهِأُصَاحِبُ المُتَنَبِّي فِي مَسِيرَتِهِإِلَى السَّمَاءِ، فَيَسْمُو بِي تَسَامِيهِوَسَيْفُ عَنْتَرَةَ العَبْسِيِّ أَذْكُرُهُكَأنَّنِي مِنْ دَمِ الطَّاغِينَ أَسْقِيهِ

  • - وقائع ندوة مهرجان الشارقة للشعر العربي
    av &#1583, &#1585, &#1575, m.fl.
    239,-

    تظل فكرة التواصل الجمالي مع التحولات الجديدة في المجتمعات بخاصة في زمن الجوائح مصدراً لتركيز الشعراء على الجوانب المختلفة التي بسطتها هذه الجوائح، فهي غالباً ما تحدث غمامة كثيفة في محيط الإنسان، وتخفي تحت مظلتها مواقف متغيرة ينتج عنها ظواهر شعرية بأبعاد تصويرية وتخيلية تغري النص وتملأ فراغ الوجود بفضائها الذي يولد تيارات تخلق مفاهيم واقعية ورمزية

  • av &#1585, &#1575, &#1588, m.fl.
    165,-

    الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري، لديها مشروعٌ شعريٌّ مفتوح على الاتجاهات الإبداعية كافة، فهي تمسك بطرف التفرد في الكلمة، وتَنمو وتَتجدّد مع كل قصيدة جديدة تكتبها، حيث يكشف معجمها الشعري عن سياقاتها الفنية وخواصها البارزة،

  • av &#1575, &#1606, &#1605, m.fl.
    195,-

    لم يشعر الحاج سعيد فرحان بالفراغ أو النقص في يومٍ من الأيام؛ فمع أنه تخطّى عتبة الستين من عمره من دون زوجة وأولاد، إلا أنّه اعتاد على قضاء وقت طويل من اليوم في بقّالته المتواضعة؛ حيث يقصده معظم أهالي قريته، ويتجاذب معهم أطراف الأحاديث، وهو ما أنساه الكثير من الأشياء التي ينتبه إليها الإنسان في مثل عمره، ويتألم بسببها أيضاً.

  • av &#1583, &#1575, &#1605, m.fl.
    245,-

    إليهما،وهما معاً منذ ثلاثةِ عُقودٍ، وسَبعِ سُنبلاتٍ،أحدها أنا لولاكما لم تكن هذه الكلمات.إلى وردةٍ في انتظاري وراءَ الجبالِ البعيدة الآن صار بوسعي أن أقول ها قد وصلتُ؛ افتحي البابَ يا....إليكم،وأنتم - مثلي - محرومون ويَائِسون من كل شيءٍ سنَكونُ يوماً ما نُريد.

  • av &#1583, &#1587, &#1610, m.fl.
    175,-

    كُلُّ البُحُورِبِحَارِيأَيُّـــــهَا المَلَأُ!مِنْهَا العِذَابُوَمِنْهَا المِلْحُوَالحَمَأُ!هَبَطْتُ لِلأَرْضِهَلْ فِي الأَرْضِ مِنْ شَجَرِأَلْتَفُّ فِيـــــــــهفَيَشْفِي أَنَّةَ المَدَرِ؟؟

  • av &#1583, &#1575, &#1606, m.fl.
    179,-

    فديتك نُوراً أيها الحبُّ في دمِــيله راحتا صدقٍ تضرُ وتنفــعُسكبتُ له من روض قلبي فراشــةًفبات المدى من عِطرِها يتضــوعُوألبستُ نسيانِي تذكرَ طيفِهــافبت بملهاةٍ بها القلبُ يخشــعُولما وجدتُ الأُنْسَ ناراً وجَنَّــةًفرحتُ بآلامِــي وغيريَ يجــزعُوقفتُ بباب الله لا سِرَّ في دمِــيولكِنَّ آيَــاتٍ تلوحُ وترفــعُ

  • av &#1585, &#1575, &#1606, m.fl.
    185,-

    تتميّز قصائد الشاعر السعودي حسن الزهراني، بأسلوبها المحكم في الصياغة التعبيرية، رغم تبايُنها في خطابها ودرجات تأويلها؛ فشعره يتأسس على القدرة على استيعاب الإبداع اللغوي وتطوره في آن، ودائماً يصل بكثافة النصّ إلى أعلى المكوِّنات الجمالية، فنرى مَشاهدَ حيّةً في قصائده تتميّز بالحيوية والأداء الدرامي والعاطفي، فضلاً عن البراعة في الكتابة للوطن والانتماء إليه؛ انتمائه الشديد إلى وطنه، بوجه خاص، ولمنطقة الخليج بوجه عام، وعلى هذا النهج حافظ الزهراني على منجَزَات نصّه ضمن مناخ بيئته.

  • av &#1583, &#1585, &#1575, m.fl.
    195,-

    كعادته، يُناجز الدكتور محمد عبدالله الريِّح صروف الدهر، باحثاً عن موطئ قدم دلالي فني في زمن الوسائط الرقمية والهجمات الإلكترونية الفتَّاكة.. تلك التي تحاصر "إنسان ما بعد الإنسان" في كل مكان.في بيئة الجوائح الرقمية المداهمة، يدخل التعبير الفني والأدبي في سلسلة من المآزق والإكراهات المتنامية في صعودها وتحوُّلاتها

  • av &#1578, &#1608, &#1575, m.fl.
    239,-

    شكلت شخصية الخليفة العباسي هارون الرشيد، شخصية إشكالية على المستوى التاريخي، وذلك نتيجة لما عاش من أحداث سياسية واجتماعية، أثّرت تأثيراً بالغاً في حياته، وارتبط تحديد ملامح هذه الشخصية من خلال ما نقلته المصادر التاريخية عنها، سواء كانت تلك المصادر متعاطفة معها أم بالضد منها، غير أنها حاولت ان تكون موضوعية، أو ادعت ذلك، من خلال ربط الأحداث بمسبباتها.

  • av &#1583, &#1575, &#1607, m.fl.
    185,-

    تذكَّرتنيونسيتَ صلاتكْوألحقتنيبالقطاروفاتكْوعلَّمتنيكيف أصبحعود ثقابٍوأشعلتمنِّي حياتكْ

  • av &#1575, &#1605, &#1587, m.fl.
    175,-

    قلبي المحِبُّ إجابةٌ وتساؤلُوسرىً يطولُ وليلةٌ تتضاءلُكصحيفةٍ للريحِ قد أطلقتُهُومضيتُ لا أشـكو ولا أتفاءلُأيقنتُ أنِّي حينَ أنشرُهُ؛ أثورُوحينَ يطويهِ الأسى؛ أتخاذلُلو سادَهُ عطـشٌ هلاميٌّ يخرُّكما تخرُّ مـن الذبولِ سنابلُ

  • av &#1608, &#1575, &#1605, m.fl.
    179,-

    في الأوقات الصعبة، حين يضيق العالم، وتتعقَّد سبل العيش، وتكبر التحديات، وتتعاظم المخاوف، ويتفاقم اليأس، وينسدُّ الأفق؛ أيكون المسرح ذا جدوى إن لم يحيي الأمل، ويحفز إرادة الحياة، ويعطي قيمةً للعمل من أجل غدٍ أفضل؟هل يزيِّف المسرح الحقيقة، أو يقفز على الواقع؛ حين يساعد الناس على الإيمان بأنفسهم، ويشجعهم على تخطي الأزمات،

  • - جائزة الشارقة للتأليف المسرحي المدرسي، 2022-2023
    av &#1583, &#1585, &#1575, m.fl.
    185,-

    المكان أشبه بغرفة معتمة والقليل من الضوء ينحدر من الأعلى، وشخصان يجلسان في وسط الغرفة، أحدهما تجاوز الثلاثين، يرتدي ملابس داكنة والآخر يقاربه في السن ويرتدي ملابس مشابهة، وأكثر سواداًحول المكان سور لم يكتملأصوات جنادب الليل تنبعث من جنبات المسرحيدخل الحاجب، ينفض الغبار عن يديه، ويلقي بطريقة عشوائية بـ(أدوات البناء) جانباً.

  • av &#1575, &#1606, &#1605, m.fl.
    175,-

    صَبٌّ هَوَى مَنْ هَوَى عَنْ وَصْلِهِ وَشَكَاإنْ كَانَ لَمَّا يَمُتْ مِنْ شَوقِهِ وَشَكَابَكَيْتُ يَوْمَ تَفَرَّقْنَا بُكَا كَلِفٍإِنَّ الْمُحِبَّ إِذَا حَانَ الفِرَاقُ بَكَىوَالشَّوْقُ والْهَمُّ فِي صَدْرِي اعْتِرَاكُهُمَاوَأَحْجَمَ الصَّبْرَ عَنْ صَدْرٍ بِهِ اعْتَرَكَاإِنَّي أَتِيهُ بِمَنْ فِي مِثْلِ هَيْئَتِهَايَمِيلُ عَنْ نُسْكِهِ لِلتِّيهِ مَنْ نَسَكَا

  • av &#1583, &#1578, &#1585, m.fl.
    159,-

    أَنْتَ الْمُخَبَّأُ فِي ذِهْنِي.. لَاكْتَشِفَهْثَوْباً مِنَ الطُّهْرِ.. يُغْرِينِي لِأْلتَحِفَهْأَذُوبُ فِيهِ.. أُنَاجِيهِ.. وَأَسْألُهُعَنْ لَحْظَةِ الْبَدْءِ.. عَنْ دَمْعٍ هُنَا ذَرَفَهْعَنْ ذِكْرَيَاتِ شَبَابٍ فِي مُخَيِّلَتِيعَاشَتْ بِحُبِّكَ قَبْلَ الْآنَ مُعْتَرِفَهْعَنْ طَيْفِ أُمْنِيَةٍ جَذْلَى.. تُرَاوِدُنِيعَنْ كَهْفِ حُبٍّ بِهِ الأحْلَامُ مُعْتَكِفَهْأَظَلُّ خَلْفَ رُؤَى الْغِيَّابِ مُنْزَوِياًأُعِيدُ حُلْماً.. هُنَاكَ الدَّهْرُ قَدْ نَسَفَهْأَسِيرُ فِي دَرْبِ أَحْلَامِي الَّتِي ذَبُلَتْ

Gör som tusentals andra bokälskare

Prenumerera på vårt nyhetsbrev för att få fantastiska erbjudanden och inspiration för din nästa läsning.